مرحبا بكم فى موقع معلومات مهمة حيث يقدم اليكم كل ما هو جديد فى عالم المعرفة والمعلومات
يهتم بعض الناس والكثيرون من الذين يحبون الرئيس صدام حسين بطل بمعني الكلمة وأن هذا الرجل تصدى لمؤامرات الغرب ضد الدول الاخرى وكيف اكتشف الأمريكان المكان الذي كان يختبئ فية لبضعة أشهر داخل حفرة
تحت الارض عرفت باسم حفرة العنكبوت في مزرعة علاء نامق الذي يبلغ من العمر 41 عاما وكان يعمل سائقا لصدام لفترة من الزمن.
وهو بطل الحفرة العنكبوتية وأخية قيس والذي يتهم بأنة هو الذي أبلغ عن صدام حسين ولم تظهر الحقيقة بعد وحاول الكثير معرفة أخبار صدام داخل الغرفة من علاء نامق ولكن لم يستطيعوا حتى قامت قناة عراقيم باستضافة
علاء نامق بعد أن قرر أخيرا الخروج عن صمته بعد أكثر من 11 عام وقال أنا الذي حفرت له الحفرة وساعدنى أخى قيس وكانت عبارة عن غرفة صغيرة تحت الأرض في مزرعتى.
حيث عثرت عليه القوات الأميركية في 13 ديسمبر 2003 بعد 9 أشهر من البحث وكان من الطبيعي أخفاء صدام في القرية التي ولد فيها والقريبة من تكريت إلى الشمال من هذه البلدة الصغيرة الواقعة على ضفاف نهر الفرات وهي
مأوى بين أبناء عشيرته في تكريت بين بساتين وأشجار النخيل والبرتقال.
وأشار انة عمل على نقل صدام أيام الغزو بين منازل عدة في المنطقة وقد رفض «صدام» استخدام أى هاتف لأنه يعلم أن الأميركيين كانوا يتنصتون على الاتصالات بحثا عن صوته، وكان فى أوقات فراره بمساعدتنا يقرأ ويكتب
بغزارة النثر والشعر وكتب كثيرا من الخطب النارية ليحث مؤيديه على قتال الجيش الامريكي وقد سجلها على جهاز تسجيل صغير ولعلمه بأن الأمريكيين سيحللون تسجيلاته بحثا عن أدلة تقودهم إلى مخبئه .
كنت أقود السيارة لمسافة 10 كيلومترات إلى مدينة سامراء وأقف على جانب الطريق لاسجل صوت السيارات وهى عابرة على شريط تسجيل خطب صدام حتى نحير الامريكان ووصف علاء الحفرة أنها كانت أسفل نخلة بقبة
خرسانية بطول 4 أقدام فيما اعتلتها أقفاص مليئة بالحمام وأنهى حديثة بقوله لن أطلعك على كل شيء ولكن يوما ما سأقول كل ما أعرف وربما أكتب كتابا أو فيلما سينمائيا.
يهتم بعض الناس والكثيرون من الذين يحبون الرئيس صدام حسين بطل بمعني الكلمة وأن هذا الرجل تصدى لمؤامرات الغرب ضد الدول الاخرى وكيف اكتشف الأمريكان المكان الذي كان يختبئ فية لبضعة أشهر داخل حفرة
تحت الارض عرفت باسم حفرة العنكبوت في مزرعة علاء نامق الذي يبلغ من العمر 41 عاما وكان يعمل سائقا لصدام لفترة من الزمن.
وهو بطل الحفرة العنكبوتية وأخية قيس والذي يتهم بأنة هو الذي أبلغ عن صدام حسين ولم تظهر الحقيقة بعد وحاول الكثير معرفة أخبار صدام داخل الغرفة من علاء نامق ولكن لم يستطيعوا حتى قامت قناة عراقيم باستضافة
علاء نامق بعد أن قرر أخيرا الخروج عن صمته بعد أكثر من 11 عام وقال أنا الذي حفرت له الحفرة وساعدنى أخى قيس وكانت عبارة عن غرفة صغيرة تحت الأرض في مزرعتى.
حيث عثرت عليه القوات الأميركية في 13 ديسمبر 2003 بعد 9 أشهر من البحث وكان من الطبيعي أخفاء صدام في القرية التي ولد فيها والقريبة من تكريت إلى الشمال من هذه البلدة الصغيرة الواقعة على ضفاف نهر الفرات وهي
مأوى بين أبناء عشيرته في تكريت بين بساتين وأشجار النخيل والبرتقال.
وأشار انة عمل على نقل صدام أيام الغزو بين منازل عدة في المنطقة وقد رفض «صدام» استخدام أى هاتف لأنه يعلم أن الأميركيين كانوا يتنصتون على الاتصالات بحثا عن صوته، وكان فى أوقات فراره بمساعدتنا يقرأ ويكتب
بغزارة النثر والشعر وكتب كثيرا من الخطب النارية ليحث مؤيديه على قتال الجيش الامريكي وقد سجلها على جهاز تسجيل صغير ولعلمه بأن الأمريكيين سيحللون تسجيلاته بحثا عن أدلة تقودهم إلى مخبئه .
كنت أقود السيارة لمسافة 10 كيلومترات إلى مدينة سامراء وأقف على جانب الطريق لاسجل صوت السيارات وهى عابرة على شريط تسجيل خطب صدام حتى نحير الامريكان ووصف علاء الحفرة أنها كانت أسفل نخلة بقبة
خرسانية بطول 4 أقدام فيما اعتلتها أقفاص مليئة بالحمام وأنهى حديثة بقوله لن أطلعك على كل شيء ولكن يوما ما سأقول كل ما أعرف وربما أكتب كتابا أو فيلما سينمائيا.
مرحبا بكم فى موقع معلومات مهمة حيث يقدم اليكم كل ما هو جديد فى عالم المعرفة والمعلومات
يهتم بعض الناس والكثيرون من الذين يحبون الرئيس صدام حسين بطل بمعني الكلمة وأن هذا الرجل تصدى لمؤامرات الغرب ضد الدول الاخرى وكيف اكتشف الأمريكان المكان الذي كان يختبئ فية لبضعة أشهر داخل حفرة
تحت الارض عرفت باسم حفرة العنكبوت في مزرعة علاء نامق الذي يبلغ من العمر 41 عاما وكان يعمل سائقا لصدام لفترة من الزمن.
وهو بطل الحفرة العنكبوتية وأخية قيس والذي يتهم بأنة هو الذي أبلغ عن صدام حسين ولم تظهر الحقيقة بعد وحاول الكثير معرفة أخبار صدام داخل الغرفة من علاء نامق ولكن لم يستطيعوا حتى قامت قناة عراقيم باستضافة
علاء نامق بعد أن قرر أخيرا الخروج عن صمته بعد أكثر من 11 عام وقال أنا الذي حفرت له الحفرة وساعدنى أخى قيس وكانت عبارة عن غرفة صغيرة تحت الأرض في مزرعتى.
حيث عثرت عليه القوات الأميركية في 13 ديسمبر 2003 بعد 9 أشهر من البحث وكان من الطبيعي أخفاء صدام في القرية التي ولد فيها والقريبة من تكريت إلى الشمال من هذه البلدة الصغيرة الواقعة على ضفاف نهر الفرات وهي
مأوى بين أبناء عشيرته في تكريت بين بساتين وأشجار النخيل والبرتقال.
وأشار انة عمل على نقل صدام أيام الغزو بين منازل عدة في المنطقة وقد رفض «صدام» استخدام أى هاتف لأنه يعلم أن الأميركيين كانوا يتنصتون على الاتصالات بحثا عن صوته، وكان فى أوقات فراره بمساعدتنا يقرأ ويكتب
بغزارة النثر والشعر وكتب كثيرا من الخطب النارية ليحث مؤيديه على قتال الجيش الامريكي وقد سجلها على جهاز تسجيل صغير ولعلمه بأن الأمريكيين سيحللون تسجيلاته بحثا عن أدلة تقودهم إلى مخبئه .
كنت أقود السيارة لمسافة 10 كيلومترات إلى مدينة سامراء وأقف على جانب الطريق لاسجل صوت السيارات وهى عابرة على شريط تسجيل خطب صدام حتى نحير الامريكان ووصف علاء الحفرة أنها كانت أسفل نخلة بقبة
خرسانية بطول 4 أقدام فيما اعتلتها أقفاص مليئة بالحمام وأنهى حديثة بقوله لن أطلعك على كل شيء ولكن يوما ما سأقول كل ما أعرف وربما أكتب كتابا أو فيلما سينمائيا.
يهتم بعض الناس والكثيرون من الذين يحبون الرئيس صدام حسين بطل بمعني الكلمة وأن هذا الرجل تصدى لمؤامرات الغرب ضد الدول الاخرى وكيف اكتشف الأمريكان المكان الذي كان يختبئ فية لبضعة أشهر داخل حفرة
تحت الارض عرفت باسم حفرة العنكبوت في مزرعة علاء نامق الذي يبلغ من العمر 41 عاما وكان يعمل سائقا لصدام لفترة من الزمن.
وهو بطل الحفرة العنكبوتية وأخية قيس والذي يتهم بأنة هو الذي أبلغ عن صدام حسين ولم تظهر الحقيقة بعد وحاول الكثير معرفة أخبار صدام داخل الغرفة من علاء نامق ولكن لم يستطيعوا حتى قامت قناة عراقيم باستضافة
علاء نامق بعد أن قرر أخيرا الخروج عن صمته بعد أكثر من 11 عام وقال أنا الذي حفرت له الحفرة وساعدنى أخى قيس وكانت عبارة عن غرفة صغيرة تحت الأرض في مزرعتى.
حيث عثرت عليه القوات الأميركية في 13 ديسمبر 2003 بعد 9 أشهر من البحث وكان من الطبيعي أخفاء صدام في القرية التي ولد فيها والقريبة من تكريت إلى الشمال من هذه البلدة الصغيرة الواقعة على ضفاف نهر الفرات وهي
مأوى بين أبناء عشيرته في تكريت بين بساتين وأشجار النخيل والبرتقال.
وأشار انة عمل على نقل صدام أيام الغزو بين منازل عدة في المنطقة وقد رفض «صدام» استخدام أى هاتف لأنه يعلم أن الأميركيين كانوا يتنصتون على الاتصالات بحثا عن صوته، وكان فى أوقات فراره بمساعدتنا يقرأ ويكتب
بغزارة النثر والشعر وكتب كثيرا من الخطب النارية ليحث مؤيديه على قتال الجيش الامريكي وقد سجلها على جهاز تسجيل صغير ولعلمه بأن الأمريكيين سيحللون تسجيلاته بحثا عن أدلة تقودهم إلى مخبئه .
كنت أقود السيارة لمسافة 10 كيلومترات إلى مدينة سامراء وأقف على جانب الطريق لاسجل صوت السيارات وهى عابرة على شريط تسجيل خطب صدام حتى نحير الامريكان ووصف علاء الحفرة أنها كانت أسفل نخلة بقبة
خرسانية بطول 4 أقدام فيما اعتلتها أقفاص مليئة بالحمام وأنهى حديثة بقوله لن أطلعك على كل شيء ولكن يوما ما سأقول كل ما أعرف وربما أكتب كتابا أو فيلما سينمائيا.