السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي هي مع الطول, أنا فتاة عمري 14 سنة و 9 أشهر، بلغت منذ سنة ونصف تقريبا, طولي 150 سم، ووزني 37 كيلو جرام, فسؤالي هو: أيتوقف الطول بعد البلوغ أم يستمر؟ وكم سنتيمترا يطول الإنسان في السنة قبل البلوغ وبعده؟ وهل طولي مناسب لوزني وعمري؟ وكيف يمكنني أن أزيد من طولي بدون عملية جراحية؟
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أروى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فهناك أسباب عديدة لقصر القامة منها العامل الوراثي، وفي هذه الحالة يلعب العامل الوراثي الدور الأكبر، ولا يوجد علاج يمكن أن يزيد الطول، ويكون هناك أكثر من فرد من أفراد العائلة يعانون من قصر القامة.
أما عن الطول فهو يزداد في فترة البلوغ بمعدل يصل إلى 5 سم في السنة، وتكون الفترة من 2 إلى أربع سنوات، ولكن الأمر يعتمد على الجانب الوراثي أولا، وعدم وجود أسباب متعلقة بالغدد الصماء.
وأما بالنسبة للطول والوزن فقليل بالنسبة لعمرك، ولابد من مراجعة طبيب متخصص في الغدد لإجراء بعض الفحوصات الأولية للتأكد من عدم وجود مشكلة في الهورمونات والتي يمكن علاجها في طورها الأول.
وبالله التوفيق.
المصدر : اسلام ويب
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي هي مع الطول, أنا فتاة عمري 14 سنة و 9 أشهر، بلغت منذ سنة ونصف تقريبا, طولي 150 سم، ووزني 37 كيلو جرام, فسؤالي هو: أيتوقف الطول بعد البلوغ أم يستمر؟ وكم سنتيمترا يطول الإنسان في السنة قبل البلوغ وبعده؟ وهل طولي مناسب لوزني وعمري؟ وكيف يمكنني أن أزيد من طولي بدون عملية جراحية؟
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أروى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فهناك أسباب عديدة لقصر القامة منها العامل الوراثي، وفي هذه الحالة يلعب العامل الوراثي الدور الأكبر، ولا يوجد علاج يمكن أن يزيد الطول، ويكون هناك أكثر من فرد من أفراد العائلة يعانون من قصر القامة.
أما عن الطول فهو يزداد في فترة البلوغ بمعدل يصل إلى 5 سم في السنة، وتكون الفترة من 2 إلى أربع سنوات، ولكن الأمر يعتمد على الجانب الوراثي أولا، وعدم وجود أسباب متعلقة بالغدد الصماء.
وأما بالنسبة للطول والوزن فقليل بالنسبة لعمرك، ولابد من مراجعة طبيب متخصص في الغدد لإجراء بعض الفحوصات الأولية للتأكد من عدم وجود مشكلة في الهورمونات والتي يمكن علاجها في طورها الأول.
وبالله التوفيق.
المصدر : اسلام ويب