فتشير إحدى الإحصائيات إلى أن الطبيب يوقع خلال 8 ساعات من الدوام 50-100 مرة. ويضطر الأطباء إلى توثيق كافة التقارير الخاصة بالحالات والمرضى الذين يشرفون عليهم.
تشير تحليلات أخرى إلى أن ما يكتبه الأطباء ليس موجهاً إلى العامة كي يقرؤوه، وإنما موجه إلى أطباء مثلهم يفهمون ما يكتبه زملاءهم والرموز والاختصارات التي يستخدمونها.
كما أن توتر العمل وكثرة التفكير يجعل الطبيب غير مهتم بشكل ما يكتبه لأن رؤيته للأمور تتغير من خلال الدراسة واكتشاف جسم الإنسان، فهناك أمور أهم بكثير من شكل خطه.
المصدر : ثقافة اونلاين
فتشير إحدى الإحصائيات إلى أن الطبيب يوقع خلال 8 ساعات من الدوام 50-100 مرة. ويضطر الأطباء إلى توثيق كافة التقارير الخاصة بالحالات والمرضى الذين يشرفون عليهم.
تشير تحليلات أخرى إلى أن ما يكتبه الأطباء ليس موجهاً إلى العامة كي يقرؤوه، وإنما موجه إلى أطباء مثلهم يفهمون ما يكتبه زملاءهم والرموز والاختصارات التي يستخدمونها.
كما أن توتر العمل وكثرة التفكير يجعل الطبيب غير مهتم بشكل ما يكتبه لأن رؤيته للأمور تتغير من خلال الدراسة واكتشاف جسم الإنسان، فهناك أمور أهم بكثير من شكل خطه.
المصدر : ثقافة اونلاين