- أقوال الحاخامات هي أفضل من أقوال الأنبياء!
- من يقرأ التوراة بدون التلمود فليس له إله!
- تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها و لا تغييرها و لو بأمر الله !!
- مخافة الحاخامات هي مخافة الله !
- قد وقع اختلاف بين الرب و علماء اليهود في مسألة ، فبعد أن طال الجدال تقرر إحالة فصل الخلاف الى أحد الحاخامات الربانيين و اضطر الرب أن يعترف بخطئه !!
ودعوني أعرض بعض أفكار اليهود التي غرسها حاخاماتهم في عقولهم حتى اصبحت قواعد لهم :
- يعتقدون انهم شعب الله المختار و أنهم ابناء الله و أحباؤه و أن الله خلق الحيوانات نوعين : حيوانات عجماء و هي التي لا تتحدث كالكلاب مثلا و غيرها ، و النوع الآخر هو البشر من غير اليهود و أن الله خلق هذا النوع من الحيوانات على هيئة البشر مثلهم كي يسهل التعامل معهم
- يكفي أن نعرض نص من سفر المكابين الثاني (15-34) و نصه : إن إسرائيل- أي يعقوب عليه السلام- سأل إلهه لماذا خلقت خلقا سوى شعبك المختار ؟ فقال له لتركبوا ظهورهم و تمتصوا دمائهم و تحرقوا أخضرهم و تلوثوا طاهرهم و تهدموا عامرهم !
افتراءات اليهود على الله عز و جل و الملائكة و الرسل لا يمكن إحصائها .. و لكن يمكننا عرض ما نصه و بحروفه ما يلي :
- لا شغل لله في الليل غير تعلم التلمود مع الملائكة و مع ملك الشياطين في مدرسة السماء !!!!!!!
- و في النهار يطالع الله الشريعة في ثلاث ساعات و يحكم في ثلاث ساعات و يطعم العالم في ثلاث ساعات و يلعب مع الحوت في ثلاث !!!
- لم يلعب _ أي الله _مع الحوت بعد هدم الهيكل كما أنه من ذلك الوقت لم يمل الى الرقص مع حواء بعدما زينها بملابسها و عقص لها شعرها ذلك لأنه حزن على هدمه الهيكل و قد اعترف بخطئة في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكي و يمضي ثلاث أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلا : تبا لي لأني صرحت بخراب بيتي و احراق الهيكل و نهب أولادي و من ذلك الحين فإن الرب الذي كان موجودا في كل مكان و زمان لم يعد شاغلا الا مساحة جزئية من العالم يقطعها الإنسان بأربع ساعات
- و قد أصبح مديح الناس للرب يؤلمه لإحساسه بالذنب في حق أولاده لذلك عندما يستمع الى تمجيد الناس له فهو يطرق رأسه و يقول ما أسعد الملك الذي يمدح مع استحقاقه لذلك و لكن لا يستحق شيئا من المدح الأب الذي يترك أولاده في الشقاء
- الله ندم على تركه اليهود في حالة تعاسة حتى إنه يلطم و يبكي كل يوم فتسقط من عينيه دمعتان في البحر فيسمع دويهما من بدء العالم الى أقصاه و تضطرب المياة و ترتجف الأرض في أغلب الأحيان فتحصل الزلازل !
- في موضع آخر من التلمود جاء فيه أن شخصا سمع الله يئن كما تئن الحمامة _ تعالى الله عما يصفون _ و يبكي مولولا الويل لمن خرب بيته و ضعضع ركنه
و من إفتراءاتهم على الملائكة
خلق الله الملائكة 3 أقسام : قسم يموت يوم خلقه فهو يخلق ليقرأ التلمود و يرتله ثم يموت ، و قسم لا يموت و قسم يموت بعد زمن طويل
أما عن وظيفة الملائكة في عقائدهم فمنهم من ينضج الثمار و منهم من يحفظ الأعشاب و منهم من مكلف بتسيير الرياح و منهم المكلف بالخير و منهم المكلف بالشر بل انهم دائما في عملهم مشغولون دفهم بالليل يعملون لبث النوم في عيون اليهود و بالنهار فهم يصلون من أجلهم
و من افتراءاتهم في خلق آدم و حواء فيقول النص من التلمود : أخذ الله ترابا من جميع بقاع الأرض و كونه كتلة وخلقها جسما ذا وجهين ثم شطره نصفين فصار أحدهما آدم و الثاني حواء!
يضيف التلمود أن آدم بعد أن عصى ربه و غضب عليه و طرده كان تعيسا فأبى أن يجامع زوجته حواء حتى لا تلد نساء تعيسات ، فحضر له اثنتان من نساء الشياطين فجامعهما و لكن حواء خلال المدة التي لم يتصل بها آدم كانت تلد بنكاحها من ذكور الشياطين و يولد الآن من بني آدم كل يوم جملة من الشياطين !
و من اعتقاداتهم عن أنفسهم : أن الله خلق ستمائة ألف يهودي لأن كل فقرة من التوراة لها ستمائة الف تأويل و كل تأويل يختص بروح من هذه الأرواح و في يوم السبت تتجدد عند كل يهودي روح جديدة بدلا من روحه الأصلية و الروح الحديث هي من تفتح شهيته للأكل و الشرب و بعد موت اليهودي تخرج روحه لتنتقل و تشغل جسما آخر فإذا مات أحد الجدود مثلا خرجت روحه لتشغل جسد نسله الحديثي الولادة أما اليهود اللذين يرتدون عن دينهم بقتلهم يهوديا تدخل أرواحهم بعد موتهم في الحيوانات و النباتات ثم تذهب الى الجحيم و تعذب عذابا أليما لمدة اثنتي عشرة شهرا ثم تعود ثانية لتدخل في الجمادات ثم النباتات ثم الحيوانات ثم الوثنيين _ أي الغير يهوديين _ و أخيرا تعود الى جسد يهودي بعد تطهيرها
و من أقوالهم عن الشيطان : أن الشيطان يحب شجر البندق و لذا يحذر التلمود من النوم تحتها فيوجد شيطان على كل ورقة من أوراقها
و من أقوالهم عن المسيحيين : أم يسوع الناصري امرأة ساقطة مصففة شعور النساء البغي المتجولة في الأزقة و الأسواق .. و يقصدون بها السيدة مريم عليها السلام
و يجدر بالذكر أن اليهود ينتظرون نزول المسيح و لكنه ليس المسيح الذي نعرفه _ سيدنا عيسى _ بل مسيحهم الموهوم يقولون أنه من نسل داوود و أنه لن ينزل إلا بعد فساد الأرض فينزل يصلحها و يجمع اليهود و يقيم لهم دولة و يتخذ فلسطين عاصمة لهم و ينصرهم و يعلي شأنهم من جديد و لذلك هم يعثون في الأرض فسادا لتقريب و تعجيل لحظة نزول مسيحهم
و أما عن سيدنا عيسى المسيح الحقيقي فحاربوه بكل الوسائل القذرة و رموه و أمه بأشنع التهم و أفحشها
- إفتروا على سيدنا موسى عليه السلام و جعلوه إلها بعد موته
إنظر سفر الخروج: الإصحاح 1/7
( فقال الرب لموسى: إنظر أنا جعلتك إلها لفرعون )
- إفتروا على سيدنا دواوود عليه السلام حيث تدعي التوراة أن داوود عليه السلام حين إسترجع التابوت من الفلسطينيين فرح فرحا شديدا حتى رقص و تكشفت عورته
تقول التوراة: ( كان داوود يرقص بكل قوته أمام الرب .. أشرفت ميكال بنت شاول( طالوت) و رأت الملك داوود يطفر و يرقص أمام الرب فإحتقرته في قلبها و قالت : ماكان أكرم ملك بني إسرائيل اليوم حتى يتكشف اليوم في عين إماء عبيده كما يتكشف السفهاء )
صموئيل (2) 6/14-20
المصدر: اليهود - الموسوعة المصورة
د. طارق السويدان
- أقوال الحاخامات هي أفضل من أقوال الأنبياء!
- من يقرأ التوراة بدون التلمود فليس له إله!
- تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها و لا تغييرها و لو بأمر الله !!
- مخافة الحاخامات هي مخافة الله !
- قد وقع اختلاف بين الرب و علماء اليهود في مسألة ، فبعد أن طال الجدال تقرر إحالة فصل الخلاف الى أحد الحاخامات الربانيين و اضطر الرب أن يعترف بخطئه !!
ودعوني أعرض بعض أفكار اليهود التي غرسها حاخاماتهم في عقولهم حتى اصبحت قواعد لهم :
- يعتقدون انهم شعب الله المختار و أنهم ابناء الله و أحباؤه و أن الله خلق الحيوانات نوعين : حيوانات عجماء و هي التي لا تتحدث كالكلاب مثلا و غيرها ، و النوع الآخر هو البشر من غير اليهود و أن الله خلق هذا النوع من الحيوانات على هيئة البشر مثلهم كي يسهل التعامل معهم
- يكفي أن نعرض نص من سفر المكابين الثاني (15-34) و نصه : إن إسرائيل- أي يعقوب عليه السلام- سأل إلهه لماذا خلقت خلقا سوى شعبك المختار ؟ فقال له لتركبوا ظهورهم و تمتصوا دمائهم و تحرقوا أخضرهم و تلوثوا طاهرهم و تهدموا عامرهم !
افتراءات اليهود على الله عز و جل و الملائكة و الرسل لا يمكن إحصائها .. و لكن يمكننا عرض ما نصه و بحروفه ما يلي :
- لا شغل لله في الليل غير تعلم التلمود مع الملائكة و مع ملك الشياطين في مدرسة السماء !!!!!!!
- و في النهار يطالع الله الشريعة في ثلاث ساعات و يحكم في ثلاث ساعات و يطعم العالم في ثلاث ساعات و يلعب مع الحوت في ثلاث !!!
- لم يلعب _ أي الله _مع الحوت بعد هدم الهيكل كما أنه من ذلك الوقت لم يمل الى الرقص مع حواء بعدما زينها بملابسها و عقص لها شعرها ذلك لأنه حزن على هدمه الهيكل و قد اعترف بخطئة في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكي و يمضي ثلاث أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلا : تبا لي لأني صرحت بخراب بيتي و احراق الهيكل و نهب أولادي و من ذلك الحين فإن الرب الذي كان موجودا في كل مكان و زمان لم يعد شاغلا الا مساحة جزئية من العالم يقطعها الإنسان بأربع ساعات
- و قد أصبح مديح الناس للرب يؤلمه لإحساسه بالذنب في حق أولاده لذلك عندما يستمع الى تمجيد الناس له فهو يطرق رأسه و يقول ما أسعد الملك الذي يمدح مع استحقاقه لذلك و لكن لا يستحق شيئا من المدح الأب الذي يترك أولاده في الشقاء
- الله ندم على تركه اليهود في حالة تعاسة حتى إنه يلطم و يبكي كل يوم فتسقط من عينيه دمعتان في البحر فيسمع دويهما من بدء العالم الى أقصاه و تضطرب المياة و ترتجف الأرض في أغلب الأحيان فتحصل الزلازل !
- في موضع آخر من التلمود جاء فيه أن شخصا سمع الله يئن كما تئن الحمامة _ تعالى الله عما يصفون _ و يبكي مولولا الويل لمن خرب بيته و ضعضع ركنه
و من إفتراءاتهم على الملائكة
خلق الله الملائكة 3 أقسام : قسم يموت يوم خلقه فهو يخلق ليقرأ التلمود و يرتله ثم يموت ، و قسم لا يموت و قسم يموت بعد زمن طويل
أما عن وظيفة الملائكة في عقائدهم فمنهم من ينضج الثمار و منهم من يحفظ الأعشاب و منهم من مكلف بتسيير الرياح و منهم المكلف بالخير و منهم المكلف بالشر بل انهم دائما في عملهم مشغولون دفهم بالليل يعملون لبث النوم في عيون اليهود و بالنهار فهم يصلون من أجلهم
و من افتراءاتهم في خلق آدم و حواء فيقول النص من التلمود : أخذ الله ترابا من جميع بقاع الأرض و كونه كتلة وخلقها جسما ذا وجهين ثم شطره نصفين فصار أحدهما آدم و الثاني حواء!
يضيف التلمود أن آدم بعد أن عصى ربه و غضب عليه و طرده كان تعيسا فأبى أن يجامع زوجته حواء حتى لا تلد نساء تعيسات ، فحضر له اثنتان من نساء الشياطين فجامعهما و لكن حواء خلال المدة التي لم يتصل بها آدم كانت تلد بنكاحها من ذكور الشياطين و يولد الآن من بني آدم كل يوم جملة من الشياطين !
و من اعتقاداتهم عن أنفسهم : أن الله خلق ستمائة ألف يهودي لأن كل فقرة من التوراة لها ستمائة الف تأويل و كل تأويل يختص بروح من هذه الأرواح و في يوم السبت تتجدد عند كل يهودي روح جديدة بدلا من روحه الأصلية و الروح الحديث هي من تفتح شهيته للأكل و الشرب و بعد موت اليهودي تخرج روحه لتنتقل و تشغل جسما آخر فإذا مات أحد الجدود مثلا خرجت روحه لتشغل جسد نسله الحديثي الولادة أما اليهود اللذين يرتدون عن دينهم بقتلهم يهوديا تدخل أرواحهم بعد موتهم في الحيوانات و النباتات ثم تذهب الى الجحيم و تعذب عذابا أليما لمدة اثنتي عشرة شهرا ثم تعود ثانية لتدخل في الجمادات ثم النباتات ثم الحيوانات ثم الوثنيين _ أي الغير يهوديين _ و أخيرا تعود الى جسد يهودي بعد تطهيرها
و من أقوالهم عن الشيطان : أن الشيطان يحب شجر البندق و لذا يحذر التلمود من النوم تحتها فيوجد شيطان على كل ورقة من أوراقها
و من أقوالهم عن المسيحيين : أم يسوع الناصري امرأة ساقطة مصففة شعور النساء البغي المتجولة في الأزقة و الأسواق .. و يقصدون بها السيدة مريم عليها السلام
و يجدر بالذكر أن اليهود ينتظرون نزول المسيح و لكنه ليس المسيح الذي نعرفه _ سيدنا عيسى _ بل مسيحهم الموهوم يقولون أنه من نسل داوود و أنه لن ينزل إلا بعد فساد الأرض فينزل يصلحها و يجمع اليهود و يقيم لهم دولة و يتخذ فلسطين عاصمة لهم و ينصرهم و يعلي شأنهم من جديد و لذلك هم يعثون في الأرض فسادا لتقريب و تعجيل لحظة نزول مسيحهم
و أما عن سيدنا عيسى المسيح الحقيقي فحاربوه بكل الوسائل القذرة و رموه و أمه بأشنع التهم و أفحشها
- إفتروا على سيدنا موسى عليه السلام و جعلوه إلها بعد موته
إنظر سفر الخروج: الإصحاح 1/7
( فقال الرب لموسى: إنظر أنا جعلتك إلها لفرعون )
- إفتروا على سيدنا دواوود عليه السلام حيث تدعي التوراة أن داوود عليه السلام حين إسترجع التابوت من الفلسطينيين فرح فرحا شديدا حتى رقص و تكشفت عورته
تقول التوراة: ( كان داوود يرقص بكل قوته أمام الرب .. أشرفت ميكال بنت شاول( طالوت) و رأت الملك داوود يطفر و يرقص أمام الرب فإحتقرته في قلبها و قالت : ماكان أكرم ملك بني إسرائيل اليوم حتى يتكشف اليوم في عين إماء عبيده كما يتكشف السفهاء )
صموئيل (2) 6/14-20
المصدر: اليهود - الموسوعة المصورة
د. طارق السويدان