زف المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض البشرى باعتناق 30 شخصاً من الجالية الصينية الإسلام ونطقهم الشهادتين بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
وبهذه المناسبة أقام المكتب التعاوني حفلاً تكريماً لهم حضره فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، الذي بارك للمسلمين الصينيين الجدد إسلامهم بعد أن أبصروا طريق الهدى والنور، وأوضح فضيلته أن الإسلام هو دين الحق ولا دين سواه فهو يدل على الخير ويبيح الطيبات ويحرم الخبائث ويجلب السعادة والطمأنينة في نفوس أهله.. مشيراً إلى أن الله عز وجل منّ على الأخوة الصينيين هذه النعمة العظيمة التي لا تقدر بثمن.
وأوصى الشيخ المطلق الإخوة الصينيين بضرورة تكثيف القراءة والإطلاع على الكتب التي تشرح تعاليم الإسلام وفرائضه ليكونوا على علم بهذا الدين ويمارسوا شعائره على الوجه الصحيح، وقد حثهم في الوقت ذاته إلى دعوة غيرهم إلى الإسلام، خاصة عندما يعودون إلى بلادهم ليكونوا مشاعل هداية ودعاة خير للإسلام.. منوهاً بجهود المكتب التعاوني بجهوده الدعوية في توضيح حقيقة الدين لهم ودعوتهم إليه، مؤكداً أن هذه الجهود من أفضل الأعمال الصالحة التي يؤجر العبد عليها.
هذا وكان قد تحدث الشيخ أحمد بن عبد الكريم الخالدي المشرف على الحلقات في جامع الشيخ عبد الله المطلق في حي المصيف بمدينة الرياض تحدث عن قصة إسلام 30 شخصاً من الجالية الصينية العاملة في المملكة فقال: قبل أيام أخبرني حارس الجامع بأن هناك مجموعة من الصينيين يحضرون إلى المسجد ويتجولون في فناء المسجد، عندما ذهبت إليهم وتحدثت معهم بالإنجليزية، فقالوا: نلاحظ أنكم تأتون المسجد بصفة دائمة، وهذا شيء أثار دهشتنا، وأضاف الشيخ الخالدي: عندما أخبرتهم بأن الله عز وجل الذي خلقنا فرض علينا نحن المسلمين في اليوم خمس صلوات نؤديها جماعة في المسجد، ودعوتهم للإسلام فاستجاب عدد منهم، وقالوا هل يمكننا الآن أن نصلي معكم فأخبرتهم أن عليهم أن يتطهروا ويعلنوا إسلامهم.
بعد ذلك ذهبت للندوة العالمية للشباب الإسلامي وأخبرتهم بالأمر فاتصلوا مباشرة بمندوب الجالية الصينية الشيخ إلياس وبالفعل نسقت معه موعداً في منزلي حيث استضفت 50 شخصاً من الجالية الصينية وحضر الشيخ إلياس وحدثهم عن الإسلام ومبادئه، وكان مما آثار دهشتهم كيف أنني أقوم بضيافتهم في منزلي دون معرفتي السابقة لهم ؟ فأخبرتهم أن ديننا الإسلامي يحث على الأخلاق الفاضلة.. ثم أننا نحن في المملكة العربية السعودية نقوم بإكرام الضيف، فأعلن 30 شخصاً منهم الإسلام ونسأل الله أن يلحق بهم البقية.
وأضاف الشيخ الخالدي إنني بهذه المناسبة أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة في شركة العراب للمقاولات حيث يعمل هؤلاء الصينيون الذين سهلوا لنا مهمة دعوتهم للإسلام وهيأوا لنا كافة التسهيلات المادية والمعنوية التي ساعدت في إسلام هذا العدد.
واعتبر نائب رئيس شركة العراب للمقاولات المهندس أيمن النبهان أن إسلام الصينيين خطوة مباركة وواجب اجتماعي على الشركة وقدم بهذه المناسبة مبلغ (1000ريال) ألف ريال لكل مسلم جديد مكأفاة لهم باعتناق الدين الإسلامي وسط ترحيب وحفاوة من الحضور.
كتب: وهيب الوهيبي.
المصدر: مجلة نون – العدد السابع – جمادى الأولى 1427هـ
للمزيد من القصص.. اضغطوا على الرابط الموجود في الأسفل "رابط ذو صلة"
زف المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض البشرى باعتناق 30 شخصاً من الجالية الصينية الإسلام ونطقهم الشهادتين
بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
وبهذه المناسبة أقام المكتب التعاوني حفلاً تكريماً لهم حضره فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، الذي بارك للمسلمين الصينيين الجدد إسلامهم بعد أن أبصروا طريق الهدى والنور، وأوضح فضيلته أن الإسلام هو دين الحق ولا دين سواه فهو يدل على الخير ويبيح الطيبات ويحرم الخبائث ويجلب السعادة والطمأنينة في نفوس أهله.. مشيراً إلى أن الله عز وجل منّ على الأخوة الصينيين هذه النعمة العظيمة التي لا تقدر بثمن.
وأوصى الشيخ المطلق الإخوة الصينيين بضرورة تكثيف القراءة والإطلاع على الكتب التي تشرح تعاليم الإسلام وفرائضه ليكونوا على علم بهذا الدين ويمارسوا شعائره على الوجه الصحيح، وقد حثهم في الوقت ذاته إلى دعوة غيرهم إلى الإسلام، خاصة عندما يعودون إلى بلادهم ليكونوا مشاعل هداية ودعاة خير للإسلام.. منوهاً بجهود المكتب التعاوني بجهوده الدعوية في توضيح حقيقة الدين لهم ودعوتهم إليه، مؤكداً أن هذه الجهود من أفضل الأعمال الصالحة التي يؤجر العبد عليها.
هذا وكان قد تحدث الشيخ أحمد بن عبد الكريم الخالدي المشرف على الحلقات في جامع الشيخ عبد الله المطلق في حي المصيف بمدينة الرياض تحدث عن قصة إسلام 30 شخصاً من الجالية الصينية العاملة في المملكة فقال: قبل أيام أخبرني حارس الجامع بأن هناك مجموعة من الصينيين يحضرون إلى المسجد ويتجولون في فناء المسجد، عندما ذهبت إليهم وتحدثت معهم بالإنجليزية، فقالوا: نلاحظ أنكم تأتون المسجد بصفة دائمة، وهذا شيء أثار دهشتنا، وأضاف الشيخ الخالدي: عندما أخبرتهم بأن الله عز وجل الذي خلقنا فرض علينا نحن المسلمين في اليوم خمس صلوات نؤديها جماعة في المسجد، ودعوتهم للإسلام فاستجاب عدد منهم، وقالوا هل يمكننا الآن أن نصلي معكم فأخبرتهم أن عليهم أن يتطهروا ويعلنوا إسلامهم.
بعد ذلك ذهبت للندوة العالمية للشباب الإسلامي وأخبرتهم بالأمر فاتصلوا مباشرة بمندوب الجالية الصينية الشيخ إلياس وبالفعل نسقت معه موعداً في منزلي حيث استضفت 50 شخصاً من الجالية الصينية وحضر الشيخ إلياس وحدثهم عن الإسلام ومبادئه، وكان مما آثار دهشتهم كيف أنني أقوم بضيافتهم في منزلي دون معرفتي السابقة لهم ؟ فأخبرتهم أن ديننا الإسلامي يحث على الأخلاق الفاضلة.. ثم أننا نحن في المملكة العربية السعودية نقوم بإكرام الضيف، فأعلن 30 شخصاً منهم الإسلام ونسأل الله أن يلحق بهم البقية.
وأضاف الشيخ الخالدي إنني بهذه المناسبة أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة في شركة العراب للمقاولات حيث يعمل هؤلاء الصينيون الذين سهلوا لنا مهمة دعوتهم للإسلام وهيأوا لنا كافة التسهيلات المادية والمعنوية التي ساعدت في إسلام هذا العدد.
واعتبر نائب رئيس شركة العراب للمقاولات المهندس أيمن النبهان أن إسلام الصينيين خطوة مباركة وواجب اجتماعي على الشركة وقدم بهذه المناسبة مبلغ (1000ريال) ألف ريال لكل مسلم جديد مكأفاة لهم باعتناق الدين الإسلامي وسط ترحيب وحفاوة من الحضور.
كتب: وهيب الوهيبي.
المصدر: مجلة نون – العدد السابع – جمادى الأولى 1427هـ
زف المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض البشرى باعتناق 30 شخصاً من الجالية الصينية الإسلام ونطقهم الشهادتين بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
وبهذه المناسبة أقام المكتب التعاوني حفلاً تكريماً لهم حضره فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، الذي بارك للمسلمين الصينيين الجدد إسلامهم بعد أن أبصروا طريق الهدى والنور، وأوضح فضيلته أن الإسلام هو دين الحق ولا دين سواه فهو يدل على الخير ويبيح الطيبات ويحرم الخبائث ويجلب السعادة والطمأنينة في نفوس أهله.. مشيراً إلى أن الله عز وجل منّ على الأخوة الصينيين هذه النعمة العظيمة التي لا تقدر بثمن.
وأوصى الشيخ المطلق الإخوة الصينيين بضرورة تكثيف القراءة والإطلاع على الكتب التي تشرح تعاليم الإسلام وفرائضه ليكونوا على علم بهذا الدين ويمارسوا شعائره على الوجه الصحيح، وقد حثهم في الوقت ذاته إلى دعوة غيرهم إلى الإسلام، خاصة عندما يعودون إلى بلادهم ليكونوا مشاعل هداية ودعاة خير للإسلام.. منوهاً بجهود المكتب التعاوني بجهوده الدعوية في توضيح حقيقة الدين لهم ودعوتهم إليه، مؤكداً أن هذه الجهود من أفضل الأعمال الصالحة التي يؤجر العبد عليها.
هذا وكان قد تحدث الشيخ أحمد بن عبد الكريم الخالدي المشرف على الحلقات في جامع الشيخ عبد الله المطلق في حي المصيف بمدينة الرياض تحدث عن قصة إسلام 30 شخصاً من الجالية الصينية العاملة في المملكة فقال: قبل أيام أخبرني حارس الجامع بأن هناك مجموعة من الصينيين يحضرون إلى المسجد ويتجولون في فناء المسجد، عندما ذهبت إليهم وتحدثت معهم بالإنجليزية، فقالوا: نلاحظ أنكم تأتون المسجد بصفة دائمة، وهذا شيء أثار دهشتنا، وأضاف الشيخ الخالدي: عندما أخبرتهم بأن الله عز وجل الذي خلقنا فرض علينا نحن المسلمين في اليوم خمس صلوات نؤديها جماعة في المسجد، ودعوتهم للإسلام فاستجاب عدد منهم، وقالوا هل يمكننا الآن أن نصلي معكم فأخبرتهم أن عليهم أن يتطهروا ويعلنوا إسلامهم.
بعد ذلك ذهبت للندوة العالمية للشباب الإسلامي وأخبرتهم بالأمر فاتصلوا مباشرة بمندوب الجالية الصينية الشيخ إلياس وبالفعل نسقت معه موعداً في منزلي حيث استضفت 50 شخصاً من الجالية الصينية وحضر الشيخ إلياس وحدثهم عن الإسلام ومبادئه، وكان مما آثار دهشتهم كيف أنني أقوم بضيافتهم في منزلي دون معرفتي السابقة لهم ؟ فأخبرتهم أن ديننا الإسلامي يحث على الأخلاق الفاضلة.. ثم أننا نحن في المملكة العربية السعودية نقوم بإكرام الضيف، فأعلن 30 شخصاً منهم الإسلام ونسأل الله أن يلحق بهم البقية.
وأضاف الشيخ الخالدي إنني بهذه المناسبة أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة في شركة العراب للمقاولات حيث يعمل هؤلاء الصينيون الذين سهلوا لنا مهمة دعوتهم للإسلام وهيأوا لنا كافة التسهيلات المادية والمعنوية التي ساعدت في إسلام هذا العدد.
واعتبر نائب رئيس شركة العراب للمقاولات المهندس أيمن النبهان أن إسلام الصينيين خطوة مباركة وواجب اجتماعي على الشركة وقدم بهذه المناسبة مبلغ (1000ريال) ألف ريال لكل مسلم جديد مكأفاة لهم باعتناق الدين الإسلامي وسط ترحيب وحفاوة من الحضور.
كتب: وهيب الوهيبي.
المصدر: مجلة نون – العدد السابع – جمادى الأولى 1427هـ
للمزيد من القصص.. اضغطوا على الرابط الموجود في الأسفل "رابط ذو صلة"
زف المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض البشرى باعتناق 30 شخصاً من الجالية الصينية الإسلام ونطقهم الشهادتين
بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
بعد جهود دعوية متواصلة من دعاة المكتب تضمنت عدة جلسات واجتماعات لتعريفهم بالدين الإسلامي وشعائره وآدابه.
وبهذه المناسبة أقام المكتب التعاوني حفلاً تكريماً لهم حضره فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد المطلق عضو هيئة كبار العلماء، الذي بارك للمسلمين الصينيين الجدد إسلامهم بعد أن أبصروا طريق الهدى والنور، وأوضح فضيلته أن الإسلام هو دين الحق ولا دين سواه فهو يدل على الخير ويبيح الطيبات ويحرم الخبائث ويجلب السعادة والطمأنينة في نفوس أهله.. مشيراً إلى أن الله عز وجل منّ على الأخوة الصينيين هذه النعمة العظيمة التي لا تقدر بثمن.
وأوصى الشيخ المطلق الإخوة الصينيين بضرورة تكثيف القراءة والإطلاع على الكتب التي تشرح تعاليم الإسلام وفرائضه ليكونوا على علم بهذا الدين ويمارسوا شعائره على الوجه الصحيح، وقد حثهم في الوقت ذاته إلى دعوة غيرهم إلى الإسلام، خاصة عندما يعودون إلى بلادهم ليكونوا مشاعل هداية ودعاة خير للإسلام.. منوهاً بجهود المكتب التعاوني بجهوده الدعوية في توضيح حقيقة الدين لهم ودعوتهم إليه، مؤكداً أن هذه الجهود من أفضل الأعمال الصالحة التي يؤجر العبد عليها.
هذا وكان قد تحدث الشيخ أحمد بن عبد الكريم الخالدي المشرف على الحلقات في جامع الشيخ عبد الله المطلق في حي المصيف بمدينة الرياض تحدث عن قصة إسلام 30 شخصاً من الجالية الصينية العاملة في المملكة فقال: قبل أيام أخبرني حارس الجامع بأن هناك مجموعة من الصينيين يحضرون إلى المسجد ويتجولون في فناء المسجد، عندما ذهبت إليهم وتحدثت معهم بالإنجليزية، فقالوا: نلاحظ أنكم تأتون المسجد بصفة دائمة، وهذا شيء أثار دهشتنا، وأضاف الشيخ الخالدي: عندما أخبرتهم بأن الله عز وجل الذي خلقنا فرض علينا نحن المسلمين في اليوم خمس صلوات نؤديها جماعة في المسجد، ودعوتهم للإسلام فاستجاب عدد منهم، وقالوا هل يمكننا الآن أن نصلي معكم فأخبرتهم أن عليهم أن يتطهروا ويعلنوا إسلامهم.
بعد ذلك ذهبت للندوة العالمية للشباب الإسلامي وأخبرتهم بالأمر فاتصلوا مباشرة بمندوب الجالية الصينية الشيخ إلياس وبالفعل نسقت معه موعداً في منزلي حيث استضفت 50 شخصاً من الجالية الصينية وحضر الشيخ إلياس وحدثهم عن الإسلام ومبادئه، وكان مما آثار دهشتهم كيف أنني أقوم بضيافتهم في منزلي دون معرفتي السابقة لهم ؟ فأخبرتهم أن ديننا الإسلامي يحث على الأخلاق الفاضلة.. ثم أننا نحن في المملكة العربية السعودية نقوم بإكرام الضيف، فأعلن 30 شخصاً منهم الإسلام ونسأل الله أن يلحق بهم البقية.
وأضاف الشيخ الخالدي إنني بهذه المناسبة أتوجه بالشكر الجزيل للأخوة في شركة العراب للمقاولات حيث يعمل هؤلاء الصينيون الذين سهلوا لنا مهمة دعوتهم للإسلام وهيأوا لنا كافة التسهيلات المادية والمعنوية التي ساعدت في إسلام هذا العدد.
واعتبر نائب رئيس شركة العراب للمقاولات المهندس أيمن النبهان أن إسلام الصينيين خطوة مباركة وواجب اجتماعي على الشركة وقدم بهذه المناسبة مبلغ (1000ريال) ألف ريال لكل مسلم جديد مكأفاة لهم باعتناق الدين الإسلامي وسط ترحيب وحفاوة من الحضور.
كتب: وهيب الوهيبي.
المصدر: مجلة نون – العدد السابع – جمادى الأولى 1427هـ