يمكن الوقاية من سكتات دماغية متعددة، عن طريق التخلص من عوامل الخطر أو تقليصها، كما يلي:
أولاً؛ مرض السكري؛ يزيد من خطر إصابتك بالسكتة.
علاجه: اتبع النصائح التي يقدمها لك الطبيب حول الغذاء والأدوية لخفض نسبة السكر في الدم.
ثانياً: الاختلاج الأذيني؛ هو اضطراب شائع الحدوث في إيقاع ضربات القلب، وفيه ترتجف الحجرات العلوية (الأذينين) للقلب على نحو خاطئ، فتسمح للدم بتكوين جلطات صغيرة، قد تسبب سكتة دماغية إذا سبحت الجلطة على شكل قذيفة تتجه إلى المخ.
وعلاجه: الدواء المسيل للدم، والذي يصفه الأطباء والمسمى "وارفارين"، أو الأسبرين يستطيع خفض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بدرجة كبيرة.
ثالثاً؛ التصلب العصيدي للشرايين؛ وهنا مستوى الكولسترول المرتفع قد يسهم في الإصابة بسكتة دماغية عبر طرق عدة.
علاجه: افحص مستويات الكولسترول دائما وتناول غذاء قليل الدسم.
رابعاً؛ يكون خطر إصابتك بالسكتة الدماغية مرتفعاً للغاية لمدة (3-6) شهور بعد الإصابة بنوبة إسكيمية عابرة.
العلاج: إذا أصبت بالعلامات التحذيرية للنوبة الإسكيمية العابرة، فباستطاعة طبيبك أن يعطيك علاجات تقلل من فرصة حدوث سكة دماغية.
خامساً؛ أولئك الذين يصابون بهبوط في القلب قد تتكون لديهم جلطات في قلبهم نتيجة لتباطؤ سرعة جريان الدم.
علاجه؛ العقاقير المسببة لسيول الدم أو الأسبرين قد تقلل من خطر إصابتك بالسكتة.
سادساً؛ التدخين يجعل الدم أكثر عرضة للتجلط، كما أنه يرفع ضغط الدم، ويتلف بطانة الأوعية الدموية، وكلما زاد معدل تدخينك؛ زاد خطر إصابتك بالسكتة الدماغية.
علاجه؛ أقلع عن التدخين، اسأل طبيبك عن العديد من الإستراتيجيات المتاحة أمامك لمساعدتك في الإقلاع عن التدخين.
سابعاً: ضغط الدم المرتفع الذي لم يعالج؛ وهو السبب الرئيس للسكتة الدماغية في (الولايات المتحدة الأمريكية)؛ لأن ضغط الدم يتلف جدران الأوعية، ويشجع على تكون ندبات وتراكم البلاك، والتصلب الصعيدي للشرايين.
للوقاية منه: افحص ضغط دمك كل عامين على الأقل (وبمعدل أكثر إذا كان ارتفاع ضغط الدم وراثياً في عائلتك)، أما إذا كان ضغط دمك مرتفعاً فإن إقلال ضغط دمك الانبساطي بمقدار طفيف يخفض خطر الإصابة بالسكتة إلى النصف تقريباً.
ثامناً؛ السمنة تزيد من خطر إصابتك بالسكتة بمقدار ضعفين، وأنت تُعد بديناً إذا كان وزنك على الأقل يزيد عن وزنك المثالي بـ (20%).
علاجه: ناقش مع طبيبك كيفية إنقاص وزنك من خلال نظام غذائي معتدل
يمكن الوقاية من سكتات دماغية متعددة، عن طريق التخلص من عوامل الخطر أو تقليصها، كما يلي:
أولاً؛ مرض السكري؛ يزيد من خطر إصابتك بالسكتة.
علاجه: اتبع النصائح التي يقدمها لك الطبيب حول الغذاء والأدوية لخفض نسبة السكر في الدم.
ثانياً: الاختلاج الأذيني؛ هو اضطراب شائع الحدوث في إيقاع ضربات القلب، وفيه ترتجف الحجرات العلوية (الأذينين) للقلب على نحو خاطئ، فتسمح للدم بتكوين جلطات صغيرة، قد تسبب سكتة دماغية إذا سبحت الجلطة على شكل قذيفة تتجه إلى المخ.
وعلاجه: الدواء المسيل للدم، والذي يصفه الأطباء والمسمى "وارفارين"، أو الأسبرين يستطيع خفض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بدرجة كبيرة.
ثالثاً؛ التصلب العصيدي للشرايين؛ وهنا مستوى الكولسترول المرتفع قد يسهم في الإصابة بسكتة دماغية عبر طرق عدة.
علاجه: افحص مستويات الكولسترول دائما وتناول غذاء قليل الدسم.
رابعاً؛ يكون خطر إصابتك بالسكتة الدماغية مرتفعاً للغاية لمدة (3-6) شهور بعد الإصابة بنوبة إسكيمية عابرة.
العلاج: إذا أصبت بالعلامات التحذيرية للنوبة الإسكيمية العابرة، فباستطاعة طبيبك أن يعطيك علاجات تقلل من فرصة حدوث سكة دماغية.
خامساً؛ أولئك الذين يصابون بهبوط في القلب قد تتكون لديهم جلطات في قلبهم نتيجة لتباطؤ سرعة جريان الدم.
علاجه؛ العقاقير المسببة لسيول الدم أو الأسبرين قد تقلل من خطر إصابتك بالسكتة.
سادساً؛ التدخين يجعل الدم أكثر عرضة للتجلط، كما أنه يرفع ضغط الدم، ويتلف بطانة الأوعية الدموية، وكلما زاد معدل تدخينك؛ زاد خطر إصابتك بالسكتة الدماغية.
علاجه؛ أقلع عن التدخين، اسأل طبيبك عن العديد من الإستراتيجيات المتاحة أمامك لمساعدتك في الإقلاع عن التدخين.
سابعاً: ضغط الدم المرتفع الذي لم يعالج؛ وهو السبب الرئيس للسكتة الدماغية في (الولايات المتحدة الأمريكية)؛ لأن ضغط الدم يتلف جدران الأوعية، ويشجع على تكون ندبات وتراكم البلاك، والتصلب الصعيدي للشرايين.
للوقاية منه: افحص ضغط دمك كل عامين على الأقل (وبمعدل أكثر إذا كان ارتفاع ضغط الدم وراثياً في عائلتك)، أما إذا كان ضغط دمك مرتفعاً فإن إقلال ضغط دمك الانبساطي بمقدار طفيف يخفض خطر الإصابة بالسكتة إلى النصف تقريباً.
ثامناً؛ السمنة تزيد من خطر إصابتك بالسكتة بمقدار ضعفين، وأنت تُعد بديناً إذا كان وزنك على الأقل يزيد عن وزنك المثالي بـ (20%).
علاجه: ناقش مع طبيبك كيفية إنقاص وزنك من خلال نظام غذائي معتدل